قدمت امرأة في نيويورك شكوى الى مكتب حقوق الانسان، تقول إنها فصلت من العمل بعد وقت قصير من تبرعها بكليتها لرئيستها المريضة.
وقالت ديبورا ستيفنز إنها تعرضت للتمييز من جانب الشركة، بسبب اعاقة تسببت فيها مضاعفات العملية الجراحية، وانها تنوي مقاضاة الشركة للحصول على تعويض.
وقالت الشركة إن شكوى ستيفنز لا اساس لها. وقال لينارد ليدز محامي ستيفنز «موكلتي كريمة الطباع، كانت تحاول انقاذ حياة، وما ان فعلت ذلك حتى تغير كل شيء».
وقالت ستيفنز إنها علمت أن رئيستها جاكلين بروسيا التي تعمل في اتلانتك اوتوموتيف، كانت بحاجة الى كلية في نوفمبر 2010.
اعمل خيرا تلقى شرا
https://www.syria-top.com/syria/showthread.php?t=513